Assalamu'alaikum Dunia

RSS

Sabtu, 24 November 2012

penyimpanan proposal (digitalisasi materi ajar)


تطبيق ترقيم المحتويات لمهارة الكلام " بباور بونت "
لطلاب المدرسة المتوسطة
(بحث تجريبي في مدرسة المتوسطة الإسلامية الحكومية الأوّل باتوا)
مقدم لإكمال بعض شروط الاختبار للحصول على درجة سرجانا ((s1
لكلية العلوم الإنسانية والثقافة في قسم تعليم اللغة العربية
إعداد :
ديني كور نياساري
(09330104)
المشرف
الدكتور زيد سمير


قسم تعليم اللغة العربية
لكلية العلوم الإنسانية والثقافة
جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج


الباب الأول
الإطار العام
‌أ-                خلفية البحث
لقد اتسع نطاق تعليم و تعلم العربية كلغة أجنبية في مختلف بقاع العالم خاصة في العقدين الأخرين . فا للغة العربية هي اللغة الثانية اللتي يجري تدريسها إجباريا في معظم بلاد الإسلامية، كما أنّها هي اللغة الرابعة أو الخامسة من بين أهمّ اللغات الأجنبية التي يتم تعليمها في كثير من بلاد أوروبية،يشهد ميدان التعليم اللغة العرابية لغير ناطقين بها، حركة نشيطة تهدف إلى تيسير سبل نشرها على أسس تربوية سليمة ، وذلك إستجابة للإقبال المتزايد على تعلمها في مختلف بقاء العالم.[1]
نعلم أن تعليم اللغة العربية مهمة في حياة الإنسان، لأن للغة العربية مكانة خاصة بين اللغة العالم. أكثر البلاد الأجنابى أو عجمية تعليمها. كما تاريخ تعليم اللغة العربية في إندونسيسيا، لقد عرف أهل إندونيسا اللغة العربية منذ دخول الإسلام إليها في القرن السابع الميلادي مع قدوم التجار العرب .[2]وخاصة في بلادنا إندو نيسيا التي ترغب في توثيق علاقتها بالإسلام دينية كانت أوثقافيه.كما نرى اللغة العرابية أصبحت تكتسب أهمية خاصة في كثير من البلدان الأعجمية مثل إندونيسيا نظرا للمكانة الإقتصادية و السياسية التي تمتع بها .كما أخدت أفراد كثيرون يرغبون في تعليم اللغة العرابية.و أخدت دول كثيرة تفرض تعليم العربية على طلاب المدارس ، كما حدث في بلادنا إندونيسيا.[3]
و من إحدى مهارات اللغوية هي مهارة الكلام، المهارة التي لايتسني لإنسان أن يتواصل مع غيره بدونها، فالكلام يعتبر جزءا رئيسيا في منهج تعليم اللغة الأجنبية، و يعتبره القائمون علي هذا الميدان من أهمّ أهداف تعليم لغة الأجنبية، و يعتبره القائمون على هذا الميدان من أهمّ أهداف تعلم لغة أجنبية ، ذلك يمثل في الغالب الجزء العلمي و التطبيق لتعلم اللغة.[4]
        ترجع علاقة الحاسب الآلي بالتعليم إلى بداية الستنيات الميلادية،حيث إستحدامت الكبيرة للتعليم ، وصممت برامج خاصة لهذا الغرض، غير أن إستخدامها اقتصر على الجامعات و المؤسسات الكبيرة،نظرا للتكلف المادية الباهظة،وما تحتاج إليه هذه الحاسبات من جهد في إدارتها و تشغيلها. و مع انتشار  الحاسبات الصغيرة في نهاية عقد السبعينيات الميلادية دخلت الحاسبات إلى المدارس في كثير من الدول المتقدمة،ومازال عدد مستخدميها يزداد يوما بعد يوم، وكثرت البرامج التعليمية المعتد لهذه الحاسبات، و نشأت مؤسسات و شركات متخصصة في إنتاج هذه البرامج و  توزيعها.[5]  لذلك بتطوّر الحاسبات علينا أن نجتهد بجميع جهدنا في عمالية التعليم المهارة الكلام حيث موقفها إحدي من مهارات اللغوية المهمّة.
في الواقع حين تعليم مهارات اللغاوية وخاصة في تعليم مهارة الكلام  أنّ الطلاب يشعرون بالملل و السأم عند مشاركتهم في عملية التعليم .فهذه الحالة تؤدّي إلى الحصول على المستوى غير جيد .فالمدرّس في الواقع يحتاج إلى الوسائل التعليم التكنولوجيا لضياع الملل و السأم كما ذكر في الماض.و مشكلة الأخرى أنّ في بعض المدارس وسائل متنوّعة مثل المعمل و الحاسوب وما أشبها ذلك.مع الأسف لايستخدم معلموا اللغة العربية هذه الوسائل إستخداما فعالا  حتّى يكون التعليم على وتيرة واحدة .
فقامت سلفي رحماوتي بترقيم محتويات لمهارة الكلام في مرحلة المتوسطة ببرنامج باوربنت و يرجى في تلك البحث إنتاج المواد الإليكترونية على وسائل التعليمية في مهارة الكلام.فتنتج  ترقيم محتويات لمهارة الكلام في شكل الحوار عن الموضوعات الحياة اليومية  التي تتعلقّ بالمحتويات مهارة الكلام لمرحلة المتوسطة لفصل الأوّل، و يدرس الطلاب فيها أسلوب تغيير اللغة العرابية الصحيحة بإستخدام تراكب الكلمات الصحيحة بتدربجتها مند مايعتير سهلا إلى ما يعتبر صعبا.في ناحية الأخر أنّها  تتكوّن من الصور و الأصوات و الفيديوا حتّى يكون الإنتاج ممتعا في إستخدامها لعمالية التعليم.
لم يتمّ إختبار هذا الإنتاج، فاقترحت الباحثة السابقة(سلفي رحماوتي) للباحث الأخرى ليجرّبها في بعض المدارس المعيّنة، لأنّ هذا البرنامج بحتاج إلى الحطوة التالية معرفة فعاليتها. بناء على ذلك أرادت الباحثة أن تبحث بحثا علميا بتطبيق ترقيم محتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت في مدرسة الإسلامية الحكومية المتوسطة الأوّل باتوا ((بحث تجربي في مدرسة الإسلامية الحكومية باتوا) و يرجى في هذا البحث معرفة فعالية ترقيم محتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت للمدرسة اللمتوسطة التي إنتجها سلفي رحماوتي في البحث التطوير ، و البحث التطوير سيكون أوصح و أجواد إستخدامه بمعرفة فعاليته للبعض المدارس.
 وأخدت الباحثة طلاب الفصل الأوّل بمدرسة الإسلامية الحكومية المتوسطة باتوا كالمجتمع البحث. و أحتارت العينة 25 في المائة على المجتمع البحث مساعدة في عمالية البحث.إذن أخدت الباحثة فصلين كعينة البحث ،هما فصل E،عدده 25 تلاميذ وفصل F 25 تلاميذ كذلك .و تقوم العينة العشوائية (Random Sample) للحلل جمع البيانات المطلوبة. و العينة العشوائية (Random Sample هو طريقة جمع البيانات بلانظم على مجتمع البحث المعينة . واستخدامت العينة للوصول إلى نتائج  وتعميها على المجتمع بكامله .و تقوم العينة بالعينة المتجانس.[6]أنّ إجرائة التعليم بإستخدامه ترقيم المحتويات لمهارة الكلام بباوربنت هي بالادئى الإختبار القبلي ثمّ قامت الباحثة بالمتغيرة المستقل و التالي يعقد الإختبار البعدي . فنتيجة هذا إختباران  هي نتائج هذا البحث.  ويمكن هذا البرنامج الإنتاج زيادة رغبة الطلاب في تعلم اللغة العربية خاصة في العصر الحديث.
ب - أسئلة البحث
نظر إلي خلفية البحث الثابقة قدم الباحثة السؤالين الاتين:
1.   كيف   تطبيق  ترقيم المحتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت في مدرسة المتوسطة الإسلامية الحكومية الأوّل باتوا ؟
2.    كيف فعالية الترقيم المحتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت في مدرسة المتوسطة الإسلامية الحكومية الأوّل باتوا ؟
ج - أهداف البحث
1      .معرفة إجراء التطبيق ترقيم المحتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت في مدرسة المتوسطة الإسلامية الحكومية الأوّل باتوا.
2      .معرفة فعالية  ترقيم المحتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت في مدرسة المتوسطة الإسلامية الحكومية الأوّل باتوا.
د - فروض البحث
للوصول على نتائج في نجاح على عمالية التعليم في مهارة الكلام وضعت الباحثة فروض البحث كما يلي :" إنّ إستخدام ترقيم المحتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت أكثر فعالية من عدم إستخدامها، كما ظهر في كتاب التعليم الإلكتروني على تأليف الدكتور حمدي احمد عبد العزيز منها :
1)   سيفيد كثيرا في عملية التعليم من حيث تكيف المقررات التعليمية للتغيرات المتسارعة في المعرفة الرقمية.
2)   تلبية الطلاب المتزايد على على التعليم و التدريب.
3)   تحقيق معايير الجودة الشاملة في التعليم.
4)   تطبيق مبادئ التعلم النشط في التعليم.
5)   تلبية حاجة المتزايدة للتنمية البشرية المستدامة.
6)   خفض معدل الأمية الرقمية و المعلوماتية بين الأفراد. [7] 

ذ – أهمية البحث
قسمت الباحثة أهمية البحث على الأهمية النّظرية و الأهمية التطبيقية كمايلي:
أ‌.        الأهمية النّظرية
§       لإثراء خزائن تعليم اللغة العربية و خاصة في مجال الوسائل التعليمية
§       أن يكون مصدرا لدى المعلمين و المتعلمين و الباحثين المهتميمين بمجال تعليم اللغة العربية و خاصة في الوسائل التعليمية.
ب‌.  الأهمّية التطبيقية
§       ليساعد الطلاب كثيرا في فهم الدرس و الوصول إلي المعلومات بدلا عن الكتاب المدرسي أو عن المعلم.
§       لزيادة رغبة الطلاب في تعلم اللغة العربية خاصة في العصر الحديث.
ه – حدود البحث
وضعت الباحثة حدود البحث كما يلي :
أ‌.       حدود الموضوعية : ركزت الباحثة حدود هذا البحث تطبيق ترقيم المحتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت للمدرسة المتوسطة
ب‌.الحدود الزمانية :جري الباحثة في العامّ الدراسي 2012 – 2013 ، الفصل الدراسي الثاني
ت‌.الحدود المكانية: اجرئت الباحثة هذا البحث في المدرسة الإسلامية الحكومية الأوّل بباتوا ،
واحتصت الباحثة في الفصل الأوّل مطابقة بترقيم المحتويات الإنتاجية .
ز -  تحديد المصطلحات إ
1)   الترقيم  : تغيير الوسائل التقليدية مثل الكتب و المقالات و الصور و الرسومات و ما أشبه ذلك إلى شكل إلكترني[8]
2) باوربنت : هو الوسائل الصوتية و البصرية من أحد البرامج الحاسوبية التي تستخدم كثيرا في تقديم المواد المعينة. و يستخدمه المعلمون والمتعلمون كثيرا في عملية التعليم و التعلم. و لكن بعضهم لم يستفيدوا جميع مميزات "باور بونت".[9]
3)   مهارة الكلام : أن يتعرّض الطالب بالفعل إلى مواقف يتكلّم فيها بنفسه لا أنّ يتكلّم غيره عنه .[10] وحدود الباحثة في هذا البحث هي الحوار.
س – الدراسة السابقة
أ‌-                 البحث الذي كتبه أجو أنس (رسالة الماجيستير 2011 ) عن فعالية إستخدام باوربنت في تدريس كتاب العربية للنّاشئين لترقية مهارة الكلام (باالتطبيق علي مدرسة مطالع الأنوار  العالي الإسلامية لا مونجان)بهذف هذا البحث إلى تعريف على فعالية إستخدام "باوربنت" لترقية مهارة الكلام لدى الطلبة في تلك مدرسة و يستخدم الباحث في هذا البحث المنهج التجربي بالمدخل الكمي.
ب‌-           البحث الذي كتبها سلفي رحماوتي (ترقيم محتويات مهارة الكلام في المرحلة المتوسطة ببرنامج باوربنت،و يهدف هذه البحث إنتاج المواد الإلكترونية مساعدة على وسائل التعليمية في مهارة الكلام.
الفرق هذا البحث بالبحث السابقين هي أنّ هذا البحث يرجى لمعرفة فعالية ترقيم المحتويات لمهارة الكلام للمرحلة المتوسطة ببرنامج باوربنت الذي إنتجها سلفي رحماوتي (درجة سرجانا 2012) ويقوم هذا  البحث على الحطوة التالية من البحث السابق معرفة فعاليتة برنامج الإنتاج  التكوين بالصور و الأصوات و الفيديوا من بارناميج باوربنت 2010. وأمّا البحث الذي كتبه أجو أنس (رسالة الماجيستير 2011 ) هي معرفة فعالية باوربنت في تعلميم مهارة الكلام .بناء على ذلك النقطة الكبيرة الذي فرّقها يعني معرفة فعالية برنامج الإنتاج و معرفة فعالية باور بنت
ع -  منهج البحث
أ‌.       المدخل
و المذخل الذي إستخدمت الباحثة هو المذخل الكمي
ب‌. منهج البحث
إنّ المنهج الذي إنتجه الباحثة في هذا البحث هو المنهج التجربي و يتكوّن المنهج التجربي على: تصميم المجموعة الواحدة، و تصميم المجمعتين، و تصميم المجموعات المتكافئة.[11] يجري هذا البحث بتصميم المجموعات الواحدة. ثمّ قام بتجربة  ترقيم المحتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت على الطلاب المدرسة المتوسطة الإسلامية الحكومية الأوّل باتوا.
وخطوات تصميم المجموعات الواحدة هي الإختبار القبلي ثمّ إستخدام المتغير المستقل ثمّ الإختبار البعدي . و إعتماد على هذا التصميم إختارت الباحثة فصلين  لفصل التجريبي فنتائج لكلّ فصل هي نتيجة هذا البحث.
 ج  -  مجتمع البحث و عينته و أسلوب إختيارها
إن المجتمع في هذا البحث هو الطلاب في فصل الأوّل بمدرسة المتوسطة الإسلامية الحكومية الأوّل  باتوا للسنة الدراسية 2012- 2013 . و عدد التلاميذ حوالي 200 تلميذا. ينقسم على ثمانية صفوف، يعني الصف السابع أ حتّى  الصف السابع  ه. أحتارت الباحثة العينة 25 في المائة على المجتمع البحث مساعدة في عمالية البحث.إذن أخدت الباحثة فصلين كعينته البحث ، هما فصل E،عدده 25 تلاميذ وفصل F 25 تلاميذ كذلك .و تقوم العينة الشوائية (Random Sample) و هو ال لأنّه أخدت العينة بلا نظام و تقوم العينة بالعينة المتجانس (Homogen)  [12]
د -  متغيرات البحث
هناك متغيران في هذا البحث، المتغير المستقل Independent Variable)) هو العامل الذى الذي نريد أنقيس مدى تأثيره على الموقف، ويسمى بالمتغير التجريبي. والمتغير التابع هو العامل الذي تنتج عن تأثير العامل المستقل.[13]
المتغير المستقل هو تدريس مهارة الكلام بباوربنت التي يريد الباحثون تطبيقها.
المتغير التابع هو مهارة الكلام في الفصل المتوسط في تعليم مهارة الكلام
ذ‌-               أدوات البحث
تقوم الباحثة بهذا البحث باستخدام الأدوات التالية :
1-             الإختبار
تستخدم الباحثة إختبار المحاورة في الإختبار القبلي و الإختبار البعدي لإجراء هذه التجربة فنتيجة الإختار هي نتائج هذا البحث.
2-             الإستبانة
تستخدم الباحثة الإستبانات لجمع البينات المتعلقة بتحصيل دراسة الطلبة  المتوسطة  و إهتمامهم بتعلّم مهارة الكلام و خبراتهم طول تعليم مهارة الكلام و موقفهم عن تعليم مهارة الكلام باستخدام ترقيم المحتويات لمهارة الكلام.
3-             الوثائق
تستخدم الباحثة الوثائق للحصول على البينات المكتوبة و المسجلة  على صورة التصوير و ما أشبها ذ لك حين إجرائة التعليم.
ه‌-                        مصادر البيانات
يتكون مصادر البيانات في هذا البحث من المصادر الرئيسية والفرعية. فالمصادر الرئيسية هي البيانات عن تطبيق  ترقيم المحتويات لمهارة الكلام ببرنامج باوربنت لترقية مهارة الكلام بين النظرية والتطبيق, والمصادر الفرعية هي الكتب والمراجع التي تتعلق بالبحث وتحليل المصادر الرئيسية.
تصميم البحث التجربي الذي يحتاج إلى البيانات الكمية. البيانات الكمية هي نتائج الاختبار من الطلبة. وكذلك البيانات من نتائج الإستبانة عن عملية التدريس.
و‌-                       أسلوب تحليل البيانات
كي تحصيل الباحثة على البيانات الصادقة، لذلك يحتاج البحث إلى أسلوب تحليل البيانات. فالأسلوب الأنسب لتحليل البيانات من البحث التجربى في المقارنة للإختبار القبلي و البعدي على الرمز   [14]sign test

ز‌-                       مراحل تنفيذ الدراسة
1-             تحديد مجتمع البحث و عينته.
2-             إجراء عملية التدريس في المجموعة التجريبية باستخدام باور بونت  كما يلي:
1)  دخل الباحثة الفصل بالسلام فيسأل عن حال الطالبات.
2)    القاء الباحثة عن المفردات تتعلق بالمادّة.
3)  قام الباحثة في تعليم مهارة الكلام  بترقيم الباور بونت
4)  قام الباحثة بتقويمم الكلام للطالبات.
ي- هيكل البحث
الباب الأول : الإطار العام والدراسات السابقة
‌أ-       خلفية البحث
‌ب- أسئلة البحث
‌ج-  هدف البحث
‌د-     أهمية البحث
‌ه-   حدود البحث
‌و-     تحديد المصطلحات
‌ز-     الدراسات السابقة
‌ح-  هيكل البحث
          الباب الثاني : الإطار النظري
أ - المبحث الأول أ. الترقيم
1)   مفهوم الترقيم
2)   المواد في عملية الترقيم
3)   ملامح النظام التعليمي في عصر تكنولوجيا المعلومات الرقمية
4)   الحاسوب و تعليم  اللغة
5)   مكونات الحاسوب
6)   الوسائل التعليمية
7)   أنواع الوسائل التعليمية
8)   برنامج باور بنت
9)   حطوات تعليم الحوار بإستخدام باور بنت
10)      التعرف على الوسائط المتعددة "باور بونت"
11)      نظرة عامة حول طرق عرض برنامج باور بنيت 2010
ب. مهارة الكلام
1)   مفهوم مهارة الكلام
1)   تدريس مهارة الكلام
2)   أهمّية تدريس مهارة الكلام
3)   مراحل التدريب علي الكلام
4)   الطريقة الحوارية
الرابع : عرض البيانات و تحليلها
‌أ-          عرض بيانات الملاحظة و تحليلها ومناقشتها
‌ب-    عرض بيانات الإختبار تحليلها ومناقشتها
‌ج-      عرض بيانات الموثائق و تحليلها ومناقشتها
الباب الخامس : نتائج البحث والتوصيات والمقترحات
‌أ-            نتائج البحث
‌ب-      توصيات البحث
ج-   مقترحات البحث


المراجع
محمود كامل الناقة وزملاءه ، طرائق تدريس اللغة العرابية لغير الناطقين بها ، المعارف الجديدة ، الرباط :2003
نورهادي ،لتعليم مهارات اللغوية لغير ناطقين بها ، UIN Pres ، مالانج، 2011
عيد الرحمن ابن إبراهيم الفوزان ، إضاءا لمعلمياللغة العربية لغير الناطقين بها ، المملكة العربية السعودية ، 2011 م
رشيد أحمد طعيمة ، تعليم العربية لغير الناطقين بها، جامعة المنصورة ، الرباط 1989
 قسم تعلبم اللغة العربية كلية الدراسات العليا، دليل كتابة البحث العلمي،مالانج ، جامعة مولانا مالك إبراهية الإسلامية الحكومية 2009
ذوقان عبيدات وأخرون، البحث العلمي مفهومه أدواته أساليبه، الرياض: دار أسامة للنشر والتوزيع، 1997م
أوريل بحر الدين، تطوير منهج تعليم اللغة العربية. مالانج:UIN Pres 2010 م
الدكتور حمدي احمد عبد العزيز،التعليم الإلكتروني، دار الفكر،2008
didisukyadi.staf.upi.edu/files/2011/06/Perpustakaan/Digital - ppt
Alamul Huda. Panduan Praktis Microsoft Powerpoint 2007. (Surabaya : Indah, 2007).
Iqbal Hasan, Analisis Data Penelitian dengan Statistik, Jakarta: PT Bumi Aksara, 2006.
Syarqowi Dhifir, Pengantar Metodologi Riset Dengan  Spektrum Islam,,prenduan: Iman
Bela, 2000.
Tedjo.N. Reksoadmojo, Statistika Teknik, Bandung: PT Refika Aditama, 200





1.محمود كامل الناقة وزملاءه 2003، طرائق تدريس اللغة العرابية لغير الناطقين بها ، المعارف الجديدة ، الرباط : ص:11[1]
[2]  أوريل بحر الدين. 2010م. تطوير منهج تعليم اللغة العربية  ص:11
 نورهادي ،2011 ،لتعليم مهارات اللغوية لغير ناطقين بها ،مطابعة جامعة مولانا مالك إبراهيم الأسلامية الحكومية، مالانج،  ص: 1[3]
محمود كامل الناقة وزملاء، 2003، طرائق تدريس اللغة العرابية لغير الناطقين بها ، المعارف الجديدة ، الرباط : ص : 125 [4]
عيد الرحمن ابن إبراهيم الفوزان ، 2011 م  ، إضاءا لمعلمياللغة العربية لغير الناطقين بها ، المملكة العربية السعودية - ص : 155[5]إ
 Syarqowi Dhifir, Pengantar Metodologi Riset Dengan  Spektrum Islam,,prenduan: Iman
Bela, 2000[6]
[7]  الدكتور حمدي احمد عبد العزيز،التعليم الإلكتروني، دار الفكر،2008 ص :27
[8] didisukyadi.staf.upi.edu/files/2011/06/Perpustakaan/Digital - ppt
[9]  Alamul Huda, 2007, Panduan Praktis Microsoft Powerpoint 2007, hal 15
[10] رشيد أحمد طعيمة ، 1989 ،تعليم العربية لغير الناطقين بها، جامعة المنصورة ، الرباط  ص: 160
[11] قسم تعلبم اللغة العربية كلبة الدراسات العليا، دليل كتابة البحث العلمي،مالانج ، جامعة مولانا مالك إبراهية الإسلامية الحكومية 2009)، ص:11
[12] Syarqowi Dhifir,2000, Pengantar Metodologi Riset Dengan  Spektrum Islam,,prenduan: Iman Bela
[13] . ذوقان عبيدات وأخرون،  1997م  ،البحث العلمي مفهومه أدواته أساليبه، الرياض: دار أسامة للنشر والتوزيع، ، ص-276.
[14] Tedjo.N. Reksoadmojo, 2009, Statistika Teknik, Bandung: PT Refika Aditama, hal : 256

شكرا على حسن إهتمامكم